في هذا الوقت من كل عام تبدأ شجرة الفرفار في الازهار بألوانها الزاهية التي تسر الناظرين، ويقبل عليها النحل لامتصاص الرحيق .
أما أخشابها فمن أقوى الأخشاب وأصلبها، وأما قوامها فممشوط، تعانق الريح ولا تتأثر واخضرار أوراقها يدوم طوال العام مع احتياجات قليلة للماء.
تتحمل أقسى تقلبات الطقس. شجرة برية تنبت على ضفاف الأودية والسهول. سميت العديد من القرى باسمها كان قديما تصنع منها الأبواب والنوافذ ومقابض السكاكين وخشبة بنادق الصنع وآلات لعصر قصب السكر وآلات خشبية لامساك الامتعة على الجمال.
Reviews
There are no reviews yet.